يُقَدِّمُ لَكَ هَذا الكِتابُ وَقْتًا مِنَ الفائِدَةِ وَالمَرَحِ، وَأَنْتَ تَقْرَأُ رُسُوماتِهِ!
هُناكَ رَسْمٌ لِيَوْمٍ خَرِيفِيٍّ عَاصِفٍ، وَرَسْمٌ لِلشِّتَاءِ وَما فِيهِ مِنْ ضَبابٍ وَثَلْجٍ وَبَرْدٍ، ثُمَّ الرَّبِيعِ بِنَشَاطاتِ النَّاسِ فِيهِ، يَلِيهِ الصَّيْفُ، مَعْ لَيْلٍ صافٍ.
لِكُلِّ فَصْلٍ تَجارِبُ مُثِيرَةٌ وَمَوَاقِفُ مَرِحَةٌ يَعِيشُها النَّاسُ، يُمْكِنُكَ أَنْ تَكْتَشِفَها في مَشاهِدِ هَذا الكِتابِ …
هَذا الكِتابُ تَحَدٍّ حَقِيقِيٌّ لَكَ … حَتَّى تَكْتَشِفَ!
فَهَلْ تَقْبَلُ هَذا التَّحَدِّي؟
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.