أُسَامَة ونُور طِفْلانِ شَرِسَانِ، لَا يَسْلَمُ أَحَدٌ مِنْ شَرِّهِمَا، يَتَنَمَّرَانِ عَلَى طُلَّابِ الصَّفِّ، حَتَّى قَرَّرَتْ أُمُّ زَيْدٍ، واتَّفَقَتْ مَعَ المُعَلِّمَةِ عَلَى خُطَّةٍ تَجْعَلُ هَذَيْنِ الشَّرِسَيْنِ مُؤَدَّبَيْنِ.
فَمَاذَا كَانَتِ الخُطَّةُ؟
هَلْ نَجَحَتْ؟
Reviews
There are no reviews yet.