كانَ حازِم سَعِيداً يُحِبُّ المَدْرَسَةَ، وَلَكِنَّهُ ما عادَ كَذَلِكَ، ماذَا جَرى لَهُ؟
الشُّكْرُ لِجَدَّتِهِ وَلِوَالِدَيْهِ، لَقَدِ اكْتَشَفُوا أَنَّهُ يُعاني مِنْ مُشْكِلَةٍ فِي المَدْرَسَةِ، فَيَسْعَى وَالِدَاهُ حَتَّى يَتْخَلَّصَ مِنْها! فَهَلْ يَعُودُ إِلى مَدْرَسَتِهِ … سَعِيدًا مَعْ زُمَلائِهِ؟
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.